من أكثر ما يشغل الباحثين في واقعنا المعاصر مسألة تحقيق التعايش الوطني بين مكونات الدولة الحديثة والإجابة عن تساؤلات الهوية وقضايا الدين والدولة وتحقيق الاستقرار والنهضة وتحاول هذه الورقة تقديم رؤية ومقاربة تنطلق من المنظور الإسلامي في الإجابة عن مسألة التعايش الوطني وقضية الدين والدولة وهي محاولة لا تدعي الصواب المطلق ولا العلاج الوحيد وفي ذات الوقت تستصحب المعالجة الواقع الإرتري بتعدديته الدينية والقومية سعيا منها لتحقيق التعايش المطلوب.
لقراءة البحث كاملًا يرجى تحميله عبر الرابط المرفق: