
(أ) في تَرْتِيبِ الأَصْوَاتِ الخَفِيَّةِ وتَفْصِيلِهَا
الرِّزُّ.
ثمَّ الرِّكْز.
ثُمَّ الهَتْمَلَة فَوْقَهُمَا وهِيَ صَوْتُ السِّرار.
ثُمَّ الهَيْنَمَةُ.
(ثُمَّ الدَّنْدَنَة) وهي أن يَتَكَلَّمَ الرَّجُلُ بالكلام تَسْمَعُ نَغْمَتَهُ وَلا تَفْهَمُهُ لأنّه يُخْفِيهِ.
ثُمَّ النَّغْمُ وهو جَرْسُ الكَلاَم وحسْنُ الصَّوْتِ.
ثُمَّ النَّبْأةُ وهِيَ الصَّوْتُ لَيْسَ بالشَّدِيدِ.
ثُمَّ النَّأْمَةُ، مِنَ النَّئِيمِ وهَوً الصَّوْتُ الضَّعِيفُ.
(ب) في تَرْتِيبِ جَمَاعَاتِ النَّاسِ وَتَدْرِيجهَا مِنَ القِلَّةِ إلى الكَثْرَةِ عَلَى القِيَاسِ والتَّقْرِيبِ
نَفَر وَرَهْطٌ ولُمة وشِرْذِمَة.
ثُمَّ قَبِيل وَعُصْبَة وَطَائِفَةٌ
ثُمَّ ثُبَة وثُلَّة
ثُمَّ فَوْجٌ وفِرْقَةٌ
ثُمَّ حِزْب وزُمْرَة وزُجْلَة
ثُمَّ فِئَامٌ وجِزْلَة وحَزِيقٌ وَقِبْصٌ وَجُبلَةٌ وجُبُلُّ
من كتاب “فقه اللغة وسر العربية” للثعالبي.